بَعضُ الأماكِن شَبيهةٌ بِالريح ../ تحمِلنا على جنَاحِها .. وتؤزّ غَمامات الدهشةِ في مَمرّها ../
تماماً كهذا المُتصفّح
عبد الله المجلاد ..
كُلّ جِهَاتِك مُعشِبة ../ وَ تَقتفيك قوافِلُ الشّعر والسّحر
نصّ سرق الحكايا مِن أفواهِنا ../ وألقمهَا الشُكر
لك الشّكر حتى ترضى
.
.