غضبُها يتفاقم
ويُرهِق السكوت
في استنطاقِ جمودِ النظرة
لمفهومِ أنوثتِها وملامِح طبيعتِها
في أروقةٍ محمومةٍ بمرارةِ وهمٍ جازم
بمحدوديةِ قُدُرَاتِها
تجاه اهتماماتٍ شكلية
تُلصِق أجملَ ميولِها على الهامش
وتُصَادِرُ مضامينَ ضرورية
تُؤلِفُ بين انسجامٍ الفكرِ والمشاعر
في شموليةِ كينونتِها