
ماذا بعد ...!
هل يبقى الحزن يسكن زوايا أوراقي ...!؟
يغتال شموع أحلامي بلونه الداكن كوجه العتمة ...!
أما آن لي ...
أن أعانق طفلة إلهامي ...
فكم أرهقني نزف الحبر أنيناً بجداول كلماتي ..!؟
ها أنا أزف إليكم ( 4000 ) مشاركة ...
وقد كنت بين طياتها غارق في تفاصيل الفرح / الجراح ...!
أقبلوها كما جاءت ...
ولتعذروا وهن قلمي وتعثره أحيانا بميدان النبض ...!
دام الحرف لك وريث ...
ودمتم لي أحبّة لا أتمنى غيابهمــ ...!