:
كالعادَة في هذه المواضيع الشائكة سيطُول النقَاش وَ يتشعّب ولا يُعشِبْ !
بين مُكفّرٍ مقتنعٍ برأيِه وَ مُنزّهٍ للكاتب أو الشّاعر ~ وكلا الطائفتين منحازٌ لشخص الشّاعر
ومتناسٍ للعمَل الأدبي ، هذا إن كانت الأمثلة المعروضة هنا تُعطي صورةً واضحة عن نتاج الشاعر
المُدار الجَدَل حوله ، فهل تُكسَر هذه القاعدة في هذا الموضوع [ أتمنّى والله ذلك ] .
شُكراً لكم جميعاً .