بعينيكِ أستهدي فكيف تركتِني ... بهذا الظلام المُطبِقِ الجهم أستهدي
سلامٌ على عينيكِ ماذا أجنّتا ... من اللطف والتحنان والعطف و الودِّ
إذا كان في لحظيكِ سيفٌ و مصرعٌ ... فمنكِ الذي يُحيي ومنكِ الذي يُردي
إذا جُرِّدا لم يفتكا عن تعمدٍ ... وإن أُغمِدا فالفتك أروع في الغمدِ
هنيئاً لقلبي ما صنعتِ و مرحباً ... و أهلاً به إن كان فتكُكِ عن عَمدِ
لإبراهيم ناجي ....
الناصر محمد ..
المعذرة يبدو أننا في وقتٍ واحد وكنت أنت الأسرع لبطء اتصالي ...