معدل تقييم المستوى: 17
ومازال الليل يأخذ من وجهي موضعاً وأنتِ في منتصفهِ كـ عتبة فجر أطارد نزوتي في تطرّفٍ أعقدهُ في آخر البكاء ويغالبني كلّ مرةٍ بلون محايد
يا أبي حينَ هيّأتني لافتراعِ المياهِ وساءلتني : أي ليلٍ ستبني بهِ وطناً للصغارِ وأي صباحٍ ملثّم ؟ قلتُ [ كلّ النساءِ سواء ] علي الدميني