.
.
.
هَلْ هُنَاك مَنْ رَكض بِحنيِّةٍ وَراء الْفَاصِلة حتى جعلها تُقوس ظَهْرها ../ وتَقْلب نَفْسها رَأسُها بِ الأسفل
وقَدْمها الْيَتيِّمة بِ إتجاهِ بُوصلة ../ أشْعُر أنّ ذَلِك كَان يَشْتَهِي الْسَطر جِداً ..فَجمع تَفاصِيله الْصغيِّرة وشَكلها
[ , / : . ] وخَبْأ سرَّه الْوحِيد فِي [ . ] تَنَامى بِها الأمر حَتى نَبتت فِي ديمة رَأسها شَعْرة قَويَّة ..جَعلتها بِبساطةٍ [ , ]
يا : عَبير
[ 16 ] مِقبض نَبض ..لَكنِي سأهمسِ لكِ ويدي تُصافحكِ لأوّل مرةٍ ..أهلاً أهلاً بِ الْأصَابِع الْمُدبّرة وَالْحُضور الْحَسن ,

.
.
.