:
كِلانا يحبك أنا وأنتِ !
كيفَ هوَ وجهك ، أظنّه على ما يُرام
كما هوَ فستانك وَ عطرك ، ومكتبتك وَ قلمك .. كما تورّم شفتيكِ
وَ استقامة نهديك ،
وإني حقاً احييك حد التعظيم ، على كبرياء أشيائك !
أنتِ تستطيعي خلق سنة ، وأنا يتبعثر تراب
الثانية بيدي !
ما زلتُ طفلاً ، أحلم بحملكِ على كتفي ،
هكذا دونَ داعي .. فقط طفولة !