.
و أتَشاقى كَـ طفلة تُريد أن تُوقظها الأحلام و تطرق بابها فَـ تحتضنُها الأقدار بين أبجدياتٍك حتى تكاد أن تَجهش بِـ البُكاء من سقف غيمتك ..
دع الطِفلة بِـ داخلي تختبئ .. و دع دعوات من صَلاتها تُرتلك لِـ تحميك ..
فَاه يُهمش الأنقَاض لِـ يُوشوش فجرهُـ بلا أعمدهـ ..
.