كَ نُقْطَة ضَوءْ مُتَشّعِبَه إنْغَمَسَتْ
هَذِهِ الأحْرُفْ فَوقَ خَوَاصِرْ دَهْشَتِي
وَبَللتْنِي بِـ سَكينَة مِنْ نُور
..’
../
علي الدليم
أحْرُفُكَ تأسِرُ القَارِئَ
بِـ رعْشّةٌ مِنْ الـ رَوْعَه
كُنْ سَخيَّاً مَعنا فَـ لِـ إجْرَامُ
لُغَتُكَ نَشَّتَاقْ 

!