قِيْلَ سَابِقَاً // أعْطِنِي حَظّاً .. ثُمَّ ارمنِي فِيْ البَحْر ،!
وَ قُلْتُ أنَا
{ أعْطِنِي حُبّاً .. ثُمّ ارْمنِي فِي الحَيَاة }،
كَتَبْتُهَا مُنْذُ عَامٍ تَقْرِيْبَاً وَ عَاوَدَتْنِي مُجَدّدَاً عَنْدَمَا شَاهَدْتُهَا كَـ " تُوبِيكٍ " لِ صَدِيْقَةُ المَسَنِ
المُصَمّمة / غَزَالَة مُنْذُ أيّامٍ ،
.... فَهَلْ تَعْلَمِيْنَ يَا أنْثَى البَيَاض بِأنّي أتَوَقّفُ
مِرَارَاً عِنْدَهَا لَحْظَة وُلُوجِي إلى المَسنجر ،،!
أدْرَكْتُ بَأنّنِي اخْتَلَفْتُ كَثِيْراً مُذ ذَلِكَ الحِيْن ،
شَيْءٌ مَا فِيْ حَيَاتِي ..[ فُقِدْ ] ،
شَيْءٌ مَا فِيْ دَاخِلِي ..[ كُسِر] ،
لَم أعُد أبْتَغِي الحُبْ ،،
............................ كَمَا وَ أنّنِي لَمْ أعُدْ أحْفَلُ كَثِيْرَاً بِالحَياة ،