وَيْحَهَا تَفَاصِيلُ الغِيابِ
إنْ اسْتَمْرَأت سَكْبَ طَعْمَ
المَرَارِ فِي أفْواهِ نَبَضَاتِنَا ،،!!
نَجّرُ أقْدَامنَا يَومَاً
بَعْدَ يَومٍ لِـ نَطْلُبُ الّلقاء
حَثِيثَاً فَ يَصُدُّ عَنْ هُتَافَاتِ
نِدَائِنَا صَدّاً شَنِيعَاً ،،!
لَكَمْ يَزْهَدُ فِينَا الفَرَحُ
وَ يَطْمَعُ بِنَا الوَجَع
وَ تَغْتَالُنَا الخَيْبَات ،،!