
أبْخِرَة " المُسْتَحِيل " تَخْنِقُ رِئَتِي ،
وَ مِثْلِي تَتَنَفّسُ الأمَلَ أكسْجِيْنَاً ،
ألا فَ سُحْقَاً
لِأحْلامٍ عَاقِرَاً
أرْحَامهَا لاتُنْجِبْ وَاقِعَاً ،،
تَتَضَوّعُ الرّمَاد ،،
وَ تَتَطَايرُ كَمَا الدّخَان ،،!
مَتَاهَةُ ضَيِاعٍ تَقْذِفُنِي بِيْنَهَا ،
وَ أنَا الّتِي لَمْ أنْحَنِي لِلْيَأسِ خُنُوعَاً
....... بَدَأتُ أتَرَاخَى ،
فَ يَا إلَهِي ،
اشْدد عَزْمِي
وَ اصْفَع ضعفي بِالتّلاشِي
