ولأنّك تُحكِم القَبض عَلى النّاي ../ سَمِعنا صوتَهِ بِقلوبِنا
يا محمد .. / تتجلّى كغمامةٍ في ثغرها مَطر .. نتبللُ بِك ../ ويٌعشِب المكان
وأن يكون القدرُ كريماً بِلا حدّ../ فيمنحني شرف قراءتِك بِصُدفةٍ منه ..
لهو غايةُ المنى وبلوغ القصد
ابتهجتُ بِك جداً
.
.