اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي
مروان إبراهيم
ـــــــــــــــ
* * *
حين يكتب ، يُهدي البحر : زُرقته .
حين يكتب ، يمنح السماء : أجنحةً .
حين يكتب ، يجعلُ الصوتَ : غناءً .
حين يكتب ، يشكّل نبضه : قلوباً .
مروان إبراهيم
مَن أمكنه التغلغل فينا حتّى أصبح : [ نحن ] !
:
شكراً بملء الشرق شموساً .
|
:
هوَ المنفى حينَ يصعد بِنا سلم الخيبة على نصفِ رئة وَيجتثنا من اعماقنا ،
ثُم ما إن يبتسم لصحادِ قلبٍ أتلفته رياح الهجر حتّى بدأ في سرقة عصافير
الروح وخبئها في قفصِ الفقد !
يا قايد
كم احتاج للكثير لـ أصبح أنا !
أحبك دائماً !