معدل تقييم المستوى: 17
في قلمي ضوضاء شديدة أكثر صخباً من سقيفة يرتمي عليها المطر أحياناً أشكّ أنه يخصّني وأتعمد إلقاءه في ذات الزاوية الحجرية ليرتدّ لي مروان اعذرني لا أعلم كيف أصبح اللطف ضيقاً جداً لأرتديه أكنت أفعل هذا بشوقها !
يا أبي حينَ هيّأتني لافتراعِ المياهِ وساءلتني : أي ليلٍ ستبني بهِ وطناً للصغارِ وأي صباحٍ ملثّم ؟ قلتُ [ كلّ النساءِ سواء ] علي الدميني