.
.
.
منذُّ اتساعُكِ فِي الأُفق وكان صدري يعلّم أنكِ تُنبتين فيّ السدر من حيث لا أحتسب ..كان يُسبِّح أن تبذري في حُنجرتي سُنبلة ../
لِيصدح صوتِي بكِ
كَ تلاوة مسموعة على سطحِ القمر ..وقد فَعْلتِها ..فَعْلتِها والله يَا ورد
أحفظُكِ ../ وأحبُّكِ
أبداً ../ كثيراً

.
.
.