ياورد ..
هل يكفيكِ لو قلت لكِ بأني منحازةً لكِ !
منحازةٌ لكِ بكل وجوب وإستحباب ...
محمولةٌ على مجسّات روحكِ الغسقية ..
ملموسةٌ بصيرورة أشياءكِ ، تلاوينكِ ، مرئياتك !
وأقسم بأن في قلبي لكِ إدهاشات لا تكفّ عن السيولة والتدفق في حياة الأمكنة والكائنات وبالذات أبعاد وأهلها .. 
ألا يكفيني بأنكِ هنا من أجل صدفة البحث عني ؟
أحبكِ وربك ..
شكراً عظيمة لفانوسنا العظيم ...