جُمَـان
خَضرَاء يَانِعَة ذاتُ طَبعِ الكَرمِ أنّى لقيتُكِ
لكِ كُلِي يا حَبِيبَة
أَصِيلَة
تِلك الرُوح قَد وَهبهَا اللهُ حُبكِ وأنتِ تعلمِينْ
عَسَى الله أن يحفَظكِ لي (:
سَعد الوَهَابِي
تَحتَ حَرفِك تتلمَذْتُ مِن خَلفِ حِجَاب
وُجودُك دوماً سعْد وَ مَا جِئتَ بِغيرِه
وَ هنَا كَان فخراً أيضاً
شُكراً مُتورِدة
فيصَل الشَمرِي
وَ لسُمور خُلقِك و الحُضُور هَنا
ابعثُ الشُكر
غيْدَاء
وَ كُل الطِيب يكمُن بِين كَفيْكِ
كُل عَامِ وَ أنتِ الطِيب
شَظَايَا
وَ تُحَالُ كُل البِقَاعِ مِن لَمستُكِ لِ طُهرٍ
تحُوم فُوقَه العَصَافِير وَ تُغنِيكِ
فِي رُوحِي مُعلقَةٌ أنتِ
شَمس نَجد
الضَوءُ أنتِ وَ أَنا مِن خلفَكِ اقتَبِس
شُكراً لكِ
رِيم علي
سَباقَة بِ ذَوق
لكِ المحبَة
نُورَة عبدُالله
الدُنوُ منكِ شَفِيف كَ حدِ النَدى عَلى ورق الوَرد
أنتِ فَقط لا يُشبهكِ أحدْ ، تحضُرين وَ تجمَعِينَ مِن التَميُزِ مَا يجعلُنَا
فِي بحثٍ عَما يفِيكِ
تعظَمتُ بِك وُداً
حَمد الرحِيمِي
الجَمال مخلُوقٌ فِيك لذلِك تَراهُ على بينَة
الوردُ بِك قَد انتشَى فرحاً ــ فشُكراً
