كنت أكتب لـ هدى الغامدي رسالة منذ فترة.. ونسيت إرسالها
كتبت لها في البداية..
العصافير لا تطل من النافذة.. صوتها يخترق القلب دائماً
:::::::::::
أحلامنا لا تطل من النوافذ.. ولا تعلق نفسها كإطار صورة..
هي حياة أخرى.. نعيشها تدريجيا.. وربما تغدو واقعا
أحلم بأشياء كثيرة..
المشي حافية / الوقوف بـ المقلوب لأرى الدنيا بـ العكس / أطير وأنا على طائرة ورقية ........
أحلامنا تصنع حياة لها.. ونحن نصنع منها حياة بمعى آخر متشكل بـ حرية لا يقيدها قيد
علامة استفهام تخاطبني :
هل هي نعمة؟
.
.
.
أبدو كـ عجوز [ تخرف كثيراً ]