أسعد الروابه
لـِـ.. وَائِلْ مَاضي:
وَكَانّي بِـ.. قيسْ
وَسُؤَالهْ الـ..تّوبَادي
عَلى شِفَاهْ أحَدَهُمْ !
مِنْ أجْلِ أخيكْ :
أوركيدَهْ فَقَطْ ، عَلى
مِقْبَضْ البَابْ ، وَوَرَقَهْ صَغيرَهْ ،
وأكْتُبْ بِهَا رَابِطْ مَنْتدَى أبْعَادْ ،
وإنْ كَانَتْ تَسْكُنْ بـِ..عِمَارَهْ ،
وبِهَا بَوّابْ ؛ مِنْ أجْل ِ أخيكْ :
تَسْمل أعْيُنْ الـ.. بَوّابْ
وَعَلى نَافِذَةْ هَذَا الطّاعِنْ في الإنْتِظَارْ ؛
وَرَقَهْ مُتَوَسِّطَة الحَجمْ ، أكْتُبْ بَهَا :
للفوضى نظام خاص لاتدركه العيون الرتيبه
مَحبتي لِروحْ أسْعَدْ الرَوابَهْ
ومنّك لله