الآن..
و الآن فقط.. أنا بـ حاجة إليك أكثر من أي وقتٍ مضى.
لا أجدني.ما الحيلة.؟!
"
فتاة الأناناس.. أُريد أن أتبعكِ .
حتى ولو لليلةٍ واحدة ماطرة.
هي المرة الوحيدة التي وَقَفَ فيها المَطر ضِدي.!
هل تذكرين.؟
أنا لم أنسى شيئاً قَط.!
"
فتاة الأناناس..حين كنتي تنتحبين ، تحت المطر.
صهرني الحُزن أنا والعَتَبْ.
هُم لا يدركون كَم هي أركاننا دقيقة .! فلا تحتمل عَزمَ إساءة
فـ كيف بالإساءةِ نفسها.
"
فتاة الأناناس.. هُم ليسوا أي أحدْ.!
أُريد أن أتحدث كثيراً
و لا أُريد.!
.
ما العملْ..يا فتاة الأناناس..؟!
"
"
وحين مددتُ يدي في الفراغ ..
ورأيتُ أصابعي..وعددتُها.
علمتُ أني كُنت موجودة مَعي.