كنت أرى العنوان و أخشى الدخول ليس لشيء إلاً خوفاً من نحيب القلب
أحمد ديدات هكذا ليكن الرجال منطق سلس و أسلوب مبهر لم يكن هكذا بسبب
والدة أو تربية أهلة بل هو من ربى نفسه وهذبها حتى تطاولت و سمت لأعالى
السماء فتقزمت الشخوص أمام بديع سحره ..
هو و الله فقد للامة الإسلامية و لكن عزائنا في تلاميذة و في من خلفه من طلابة
و محبية و السائرين على دربة أثر بي حبه للدعوه حتى و هو في فراشه
حتى أني أذكربكائي عندما رأيتة على السرير الأبيض و هو عاجز
عن الحركه لعلمي بأن النصارى يسعدون بذهابة عن طريقهم وفكرت حينها
بيني و بين نفسي من أين لنا بأحمد آخر ..؟؟!
و الآن تذكرت سؤالي و أردده علانية أمامكم :
من أين لنا بأحمد آخر ..؟؟!!
غفر الله له و أسكنه فسيح جناته و جعله في أعلى عليين
الفاضل / خالد
نعم الإختيار شكري من القلب على هذا الضوء