:
[ عسى الله يرجّع الـ غيّاب ] ، ولا شيء يوقد حُضور الشّاعر و يشعل فتيله مثل الغِياب .
نَصّ شامخ كعادتك ياعبدالله و ثَريّ بكُلّ ما يبحث عنه المتذوّقون الحقيقيون للشِّعر .
و طبعاً مثلك لا ينتظر مثل هذا الكلام ، ولكن مثلنا يستحقّ مثل هذا الشِّعر .
ألف شُكر لكَ عليك .