عِطْر وَ جنّة
وَ مُنذ وَضعتنِي فِيكِ .. رَأيتُ للدُنيَا أَلوَانٌ زَاهِية تنطِقُ بِكِ جنّة
وَ مُنذُ أتيْتُكِ كَانَ للعَصَافِيرِ شدوٌ مُختلِفْ ـ يشُدُنِي إِليكِ وَ يحثُنِي أن أختبيءَ فِي قلبكِ
كَي اطمَئِنَ وَ ارتَاحْ
أحبكِ أعظَم
عبدَالله العوِيمر
أضأت المَكَان
كُل عامٍ والخَيرُ لك (:
عَائِشَة المعَمري
أنتِ النَقاءُ وَ الطِيب مِنكِ
أصلُه
شكراً لكِ
مَنَال عبدُالرحمن
قَريبةٌ أنتِ إِلى حدٍ أضعُكِ ما بَين كَفيّ وَ أضُمكِ إِليَ
الإشراقُ أنتِ وَ الله (:
عبدُالله الملحِم
كُل عَامَ والطيبُون كَ أنت قَريبُون مِني
سعِيدةٌ جِداً لأنكَ هُنا
[ لك فِي قلبِي ذكرياتٌ أبيتُ أن أنساهَا ] (؛
مروَان إبراهِيم
وَ الرُوح أنتْ مِن حَيثُ
السكِينَة قَد زَارهَا الهُدوء وَ اطمأنتْ
كل عَامٍ وأنت َالأرقَى
أمِيرة السَراب
كَ الفرحِ إِذا مَا لامَس كَفِي
كُنتِ أنتِ ـــ مُمتنَة
نَفثَة
وَ ضُمِيني إليكِ ثَم دَعِينِي أشعُر بِ حَلاوَةِ الدُنيَا ـ وَ لذّةِ القُربِى
وَ علمِينِي كَما كُنتِ كَيفَ للطِيب أن يُسخِر دُروباً للقُلوبِ لاَ عَوائِقَ فِيهَا
ثُم دَعِيني أُقبل جَبِينَكِ وَ أشكُر معكِ ربي ... لِ يُديمَكِ (:
صُـبْح
يا الله !
أغدقتِي وَ تفضلتِي وَ كُنتُ مِمنْ يشكُرون
يكفِينِي أني لكِ فِي الخَفاءِ أسير ـ ثَم يكفِيني أن لِي فِيك سيُولاتُ أشيَاء تَمنحُنِي الشَرف
وَ أغدُو بِهَا أُفاخِر : بِ أن تِلك صُبحِي وَ أَنا كُنت فِيهَا
أحبكِ يَا سَامِية (:
بدر الموسَى
كَريمٌ أنت جِداً
وَ أَنا بِك قَد سُعِدت
كُل يوم وَ أنت أبعاديٌ قَريب(:
