الخوف الذي يسكن كل طرفٍ ينتهي خيطه بـ حلم
يختفي بشكلِ غريب كلما أنتهت أطراف يدي ولمساتها القلقه على سطح مصحفٍ طاهر ..
يتلاشى مع كل حرفِ تتمدد رعشاته في وسط سورة قرآنية مكية كانت أم مدنيه ..
هو لا يقبع إلا في الجزء الأسفل من أطراف كل ذواتنا الهائمه بـ أشياء كثيره هذه الأيام
يستغل نقاط ضعفنا
يستمر في العذاب
ولكنه لا يموت
سهواً