.
.
.
قَرأتُكِ يامَنال
وكأنّي أوشوش قَلبي ..
رِئتي اُحيلت لِ طيرٍ يتوق الى عِناق حِناءك ../ وحُنجرتي تبكيٍ بهمسٍ تخاف ان تُشوشر صوت الضوء فيكِ !
فِي البهجة الحالمة الخصرِ أنا ..وفِي الدهشة ..تِلك التي تجعلني طِفلة تدعك مَلامِحها على صَدركِ
وتقبِّل أصابعكِ جداً ,

.
.
.