الحربي يوسف :
لا أدري من اين أبدأ
بلغتك أم بالفكرة ...
لكن في الحالتين ... كان عناق للقمم
فلغتك الباذخة .. تنصاع لها الفكرة ...
لترسم .. ألواناً .. لا تتعداها الرؤى
فأبدعت في الوصف .. وأبدعت
في حوار الداخل للداخل ...
فمن أين نقرأك ...
؟
أعتقد أنني سأتردد هنا كثيراً
لا عدمنا بحرك