يقول الأديب اللبناني "متى خليل" واصفًا العلاقة الحميمة بين الموريتانيين والشعر:
"الشعر خبز جوهري لأبناء شنقيط، يأكلون منه ولا يشبعون،
وينهلون من نبعه ولا يرتوون، فهم والشاعرية توءم وجود، تحدرت معهم من أصلاب جدودهم،
وعايشتهم في طفولتهم وشبابهم ورجولتهم واكتهالهم، فأنى لهم أن يتقبلوا الحياة دون قافية تدندن..
.... إلى آخر ماقاله ..
محمد يسلم لم يستقِ ثقافتهُ من المحاظر أو الجامعات المتنقلة في موريتانيا
هل القراءة المُكثّفة والمُقنّنة فقط هي التي أسهمت في ثقافة مُحمد يسلم الشعرية !
.
.