أتعلمين و كأن الأقدار لا تريدني أن أناقش في هذا الموضوع 
جلست ما يقارب الثلاث ساعات و أنا على صفحتك أقرأ الموضوع بتمعن و كتبت
لك وجهة نظري و هي طويلة نوعاً ما و بضغط زر خاطئة حصل تحديث للصفحة
و ذهب ما أردت قولة هباء منثورا ً 
ربما أعود مرة أخرى أن ربي كتب أستمتعت بقراءة المقال
شكري لك