[ وَ كَانَت المِدخَنة تُطرُق بَابَ السَمَاء بِريشِاتِهَا وَ تُطلِقُ الشَدو]
وَ أنتِ : فَقطْ مَن بِيدِها مَلكةُ الكِتَابَة عَلى أي نحوٍ تِشَاء
كَأن مَثلاً تَكتُبِين دُخاناً عَلى تَفرُق فَيصِيرُ وَدقاً فَقط لأنكِ نَفثتِي فِيهِ مِن رُوحَكِ
وَ فِي حَضرَةِ هَذه الأحرَف أحضِرنِي إعجَازَاً وَ ابتَسِم ثُم التَصقُ لا أرجُو ذَهَاباً
