.
.
أبعد كُلّ هذه الأسماء التي أتت هُنا وهُناك و التي ستأتِ ..
تظُنُ يا صديقي " الإنسان " أنه يوجدُ أحدٌ لم يؤمن بك ؟
سرحان ..
آلآمك / أشجانك / آهآتك / عَبثك / جنونك / وطنُك / حبيبتُكَ النائية ..
كُل هؤلاءِ فخورين جداً وأعيُنُهم تتصاعدُ إلى السماء لتنظر إلى " الإنسان , سرحان " ..
سرحان .. الذي جسّد آلآمهم وآمآلهم , ومنحهم تلك الدروب المضاءة ..
بحجم اعتزازي بك كان ألمي بـ وطنك هنا .