:
مللْتُ استيطان الأوراق بعدك
مُذْ عبؤوك َ برمضاء حقدهم
و أنا هجيرك يلفح خد قلبي
و يهزُ جِذْر انتمائي !!
و ما أسبلتُ الدمعَ إلا عتابا لـ غيْمِكَ :
أن ليس يرُش ورد انتمائي
فـ يظل عشقي لك يفتقد نضارة ارتواء ..
:
[ حمامتك ] مجنونةٌ بكَ و لـ بُعدك فـ أوْجِدْ لها من جراح الفقد أعذارا ..
هي حقيقةٌ بأن تُحلّق فيك طرباً !!