أنثى بطعم[ المسك] جادت بها أوعية القلم ...!
وحملتها أحشاء الزهر .. لِتلد حرف بعبق [المسك ]..!
فأجئها المخاض تحت ظل [العشق ]..!
هناك
كانت [حبلى] أماني ..!
هزّت إليها جذع [الأمل] ..!
فتساقط [واقعاً ]جنيّا ..!
وهنا بالداخل[ أنثى] تكابد همّ الحب ..!
لتقنعه بأن يمتطي ظهر [العشق] ..!
ويهاجر إلى [ديار ]الحقيقة ..!
وتمر الساعات ويستمر[ المخاض] ..!