معدل تقييم المستوى: 17
أفقتُ متلعثماً بشبه أمنية تدحرجَتْ بي على قدميكِ .. كحلمٍ لقيط من أيّ تربة جنَحت حيطانك ! و أيّ حذرٍ خلعتُ فيه ذاكرتي وغامرتُ باتساخها ! و أيّ انحدارٍ أراقني / آثماً على قميصك ! هل تغفر لي خصوصية القدر ارتكاباً لغوياً كهذا ؟
يا أبي حينَ هيّأتني لافتراعِ المياهِ وساءلتني : أي ليلٍ ستبني بهِ وطناً للصغارِ وأي صباحٍ ملثّم ؟ قلتُ [ كلّ النساءِ سواء ] علي الدميني