فاحت من الذاكره ياسمينه...
عذبة انتي....بهمساتك التي اوقعت في الجوف
صداها...
وحروف تلألأت بسما الشعر حتى حفرت بجزالتها
قصورا
العنود..صح الله لسانك على هذه الفخامه الشعريه
التي نستقي منها بوحنا....
وكل الود والتوفيق لهذه المسيره الحافله...
اعجابي هنا..