حتى لو سُقتني إليهـ..سحباً من شَعري..*
طالما لم أقتنع..لن أقوم بـ شيء.
حتى وأنا أُنثىً شرقية..غبيّة..تتلذذ ب عنجهيتك وغباءك ذلك المُختلف
تماماً عن غبائي.!
كَ إطار لِ صورة ..أتواجد حتى يقول الجميع لم تُهمل
لكن الواقع يقول العكس.
أو ما يُطبّق..أجل ما يُطبّق ما أعنيهـ.
في كُل مكان نُودي بتواجدي كَ نِصف آخر مُكمّل..بينما
الاستغلال تمضي أفاعيلُهـ.!
تمضي.. ومن لم يُجربْنَّ كراسي ال تواجد...يتقدمنّ أولى الصفوف..
و يهتفنّ.. يهتفنّ..
يُنادين للحتف المُزركش بأزهار التوت وتحت مِظلة أشجار الخريف الجميلة
الحالمة..
يُنادين ..وماعلمنَ أنهن ..وسيلةٌ لِ غاية و غايةٌ ل وَسيلة... وفي كِلا الحالاتـ ... هَدَف.!
"
للأماكن لونٌ بكِ..زاهـٍ يبعث على الفَرَح.
سِوى ذلك.. لا شيء أنتي.!
أسمعها ..آلية النبرة..و كَ فحيح.
ــــــــــــــــ
"

"
جربت ذلك قبلاً..و أستطيع الآن/أُقسم على ذلك.
.
قهرٌ دَونتُهـ..بعد قراءتي لمقالين غبيين عن المرأة.*