اليوم .. وفي ساعة تقترب إلى الغروب ..
أشرقت إبتسامات مُبهجة .. كـ إتصال هاتفي رتب المساحات الممتلئة بفراغ الفوضى ..
وأعاد لـ الروح الحياة من جَديد .. بعد أن كان الغُبن يقتلها .. ولا شيء كـ الرضى .. فهو الراحة التي يتشربها الجسم .. بعد العناء ..
.
.
.