:
[ قَبْلَ أن يُوصد الليل أبوابَهُ ] / ألَمٌ مُمَوْسَق يُشْعِر القارئ بالمُتْعَة وَ الوَجَع .
كعادتك يا عِزّت تعرف كيفَ تُكَفّر عن ذنب غيابَك ~ ولكن هيهات لَك .
الجميع غاضبون لكَ لا عليك ! ، لذلك أعتَرِف وَ بالفَم المليان بأنّي :
أُحِبّ ما تَكتُب وأحفَظُهُ و لكنّي لن أزور مُدَوّنتك .
