.
.
.
كما المُفاجأة
هذه المرة ياأحمد ..كما الدهشة ..وحُضور العيدِ قبل موعده ..
والمطر فِي لحظةِ خَوف ../ ومَشي العصفورة على أقدامها ..مسيرة سنابلٍ دُون جَناح !
ولِأخبرك : [ النَّص ] الذَّي أقرأه من مرة واحدة ويُخبىء ذاته مع صوتي ..أعلم جداً أنني لن أعود اليه
إذ أني حفظته ..وسأظل للآخرة ../ و [ زهُور آبَك ] أحدها منذّ الآن ,
ولِأخبرك أيضاً وبصراحة : فِي هذا [ النَّص ] كُنت مُدهشاً أكثر من أي غيمٍ مضى
ف لا تهميّ الا وأصابعك أحيلت تماماً لماء ..وهِي كذلك والله ,
شُكراً لك ياأحمد ../ وَ جداً

.
.
.