:
وقبل أن يسقط النور على شُرفتها ..
لـ تطرد عصافير الكناري أن لا تغريد بعدها .!
وتلتفت لـ رجل بالغ التهور ..
أوشكـ على ما أوشكـ من اللا انتهاء ..!
وتجردتْ النظر من كل شيء إلا إياه
بحركة عيناها الدائرية تخبره برسالة يتيمة الحبر ..
" إلا تقترب فـ الخطر بالغ ٌ فاه "
العتيبي خالد : أرهم أن القلم لعبتكَ
واجتيازهم له ليس إلا عدم اجتياز لهم ؟!
نصك مذيلٌ بك حيث لا يشبه إلا أنت .!
مَعذرةً على التحليق
فـ هو ناطقٌ عن الهوى