صالح مصلح الحربي ..
ولأنّكَ هنا .. كـ الحقل المُخضر .. الـ يُعبّيء حقائبهُ بالنسيم والمطر
تركتنا على جناحِ فرح ..
ولأنّ الصوت والصدى .. كان بينك وبين الشاعر المُدهِش مُحمّد صلاح
أجزِم أنّ مساحاتِ الشعر بِكما صارت أرحب حتّى جاوَزت السماوات
أسكنتُما السَّحاب في أفواهِنا
شُكراً لا حدّ لها
.
.