معدل تقييم المستوى: 17
أعترف في ظل قهوتي الباردة كقصيدتك الأخيرة [ الباردة ] أني أتجسّس على [ حروفك ] , ولكن ـ ومَنْ سواك عابثاـ ليس لأعرف عدد نسائك ولا تفتيشا عن [ حبيبتك ] إنما لأعرف من أين تُؤكل [ كتفك ]..