يا أُمْسِيَهْ
ماذا فعلت ِ بي !
، تخيّلي أنني لازلت أتحدّث مع كيبوردي عن
ماذا أكتب بِكَ ـ/ـ لها : حتّى أصِلُ لـ بعض منها وأشْكُرُهْ
: ويَصْمُت هذا الجَماد : أشحذُ همته " ولاحياة أبدا ً " :
أصْبَحَتْ هويتُهُ مُخْتلَطه هذا الكائِنْ الألي :
إن إبتعدت عنه يلوّح لي بـ إنه " جاهز للكتابه "
وإن إقتربت له ُ يقول " الظُلم ظُلمات "
هل تعذرين ضعفي وضعفه
وكِلانا يَنْسَكِبُ لك ِ " شُكرا ً "
أوركيدهْ