إختاروا له زوجة رغبةً منهم في إكمال نصف دينه وحددوا في إحدى الجلسات العائلية المرتاحة نسله بدعوة حنونة من قلب أمه
" الله لا يجعلك ياولدي تبكر ببنات " فكان بنظرهم مجرد وعاء مزج !!
وبلمح البصر كان هناك ... في مجلس من الرجال أغبى من فيه " هو " فرّت دمعة ساخنة من عينيه ودويّ زغاريد نساء " القبيلة " يوجع أعماقه ...
وأداروا الشريط : إدّلع ياكايدهم !
وإذا به يبتسم بخبث معتقل 
" لا بأس بالقليل من التسلّي في وقت الفواجع " ..