حسين الحَواس ..
مُنذ [ العنوان ] وصوتُه الطاعِن في الوجع ../
وحتى شّعورغربة الوطن المَارِق على الروح كـ ليلٍ لا تُكتب نِهايته../
والذي يسُدُّ منافِذ الحياة حتى لكأنك تتنفّسُ مِن ثقبِ إبرة
كان هذا النَّص الـ يُجذِر المعاناة على أرض الشعر
موجع جداً يا حسين
.
.