أُرَتِبُني قليلاً بَعدْ قَصد التَأخُّر !
أتيت بِرفقَة أُنْثّى كَانَت تعرِفُكِ قَبل هذا !
وتُصافِحُكِ الآن بِرَغبَة الإلْتِقاء مِن جديد !؟
مممم ، وَ أيضاً مياده مَعنا ,,
~ حبيبي كان هِنا .. مالي الدُنيا عليّا ..
بِ الحُب و الهنا .. حبيبي يا أنا !
يا أغلى من عينيّا .. نسيت مين انا !!
.. .. .. .. .. .. كَ عربون أعتبري أمر وجودها
!
ـ مياده أعني ـ !
كُنتِ بِقَدر الرِقّه ـ صَلْبَه .. رُغم إنّكِ لم تَكوني قَاسيةً كَما
يَجب .. مهلاً .. مهلاً لا أُحَرِضُكِ أكثر .!
قرأتُكِ لا بل قرأتْ تِلك التي تَشبَه بِلقيس رُبَّما وَ أبتَسمت
لِ هكذا تَمرُّد !
وَ أظنّ وأنتي كذلك بإنّ العُمْيان أدْرّكوا ما خُطّ هُنا بِ ألوانُكِ
وّ على كُرّاسَتك .. يا لِ فَرحي
!
رأيتُكِ أُنْثى مُختَلِفَه وَ لُغه : أخّااااذه ..
جُزء هزَّني كثيراً !!
[ مُذّ أَعْوَام وأَنَا ابْتَسِم للَخَارِجِينَ مِنْ مُدُنِيْ ,وَهُمْ يَرِّكِلُونَ اليَومَ عَلَى قَفَاه لِيَخْرُجُوا
مِنْهَا بِسُرعَة ..!
وَ ماذا بَعدْ !!!
شَمس : أصبْتي الهَدف !
وَ تسلّم عليك ميّاده
..
عُذراً لِكُل شيء هُنا إلا التأخير لإنّهُ بِقصد !