كَ فُستان طِفلة في يوم عيد .. أخترت صَباحي بِ عنايه وَ حُب !
والأخير كان مُهماً .. وَ رَتبت اطراف أحداثه .. وألقيت بِ خِصل
قَديمه تُحاول الإلتِصاق بِ ذاكِرتي !
وَماذا !
أجل ضحكت .. ضحكت حتّى أمتلأت رئة يومي وَ توقفت حتّى لا
أُحسَد !
وَ حتّى لا يغار مِنهُ المساء .. أقصد صباحي طبعاً !
عبدالعزيز .. لاتدعني أعود مرّه أُخرى هُنا حتّى لا تنزع تِلك
التي حدّثتك عنها !
سلام ..