اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم
:
:
صدقني بدأت لا أبرر أسبابً لــ تصرفاتي
فــ كيف بِ من غابوا و بِ ضمائِرهِم .
كيف لي أن أبرر و أباري ما يدور في رأي
و في كل : قذيفة .. إنفجار أكبر .
و نزول أحد
و ضرب ع الروؤس
لا أريد أن أقول لك أن الضرب صار ( ع الــ أأفاا ) كما يقول أبناء مصر .
لـــ انني متفائل قليلاً في مسألة الــ أفاا ..
لم يأتي بعد وقته
كيف تريدأن لا أشرب : الماء يا بدر
كيف لا تريد أن أكون كـــ هُم ..
كيف لي أن أقرأ الفرح : إلا هماً و هُم
بدر
أنت تعتمد : إستفزازي
و أنا لا أريد أن أكون : ضميراً غائباً
لا أريد الحصول على تذاكر
لا أريد أن أحمل جوازاً بدأت أوراقه : تتساقط .
بدر
متى نرى
متى نسمع
متى نرتوي
متى نقول
متى لا نصمت .؟
متى نرسم : [ الإستفهام ] و لا نلونه بـــ الأسود
متى نقتلع : الخوف
متى لا نسافر و نسرح
بدر
تخيل نفسك ع خشبة مسرح
و المخرج يقول لك : أياك أن تخاف
و أنت ترى المخرج : ينزف دماً ....!!!
هل لن تخاف .. تركيب سؤالي غريب
بل رُبما غائبٌ هو : كذلك ..
تباً يا بدر
:
:
|
بعد كل الذي قلته
لم يكن امامي سوى التبرير
التبرير لك وليس له / لـ هم
الجميل بهذه المساحه
بأن الضمير غائب
ولكن هناك صدق قد حضر
فجر أشياء كثيرة فينا
لم نعد نحسب حساب لشي
سوى العتب
العتب على امور عده تجاوزت الغياب
لم أحاول أن أستفزك
كل ما فعلته هو فتح باب كان موصد
وكان من الواجب فتحه
خصوصا مع تغير الجو
يجب ان نطلق صرخاتنا مع الريح
صوت بلا صدى
ولن يكون ذو منفعه
ولكن لابد منه يا صديقي
يا عبدالله
لن
لن
لن
لن
لن
لن
لن
إجابات على ال ( متى ) التي اطلقت
لن أفعل يا عبدالله
ولن أسمع كلماته
وإن قال لا تخاف
هذا المُخرج
سوف أعرف كيف أجعله ( مَخرج )
تباً
نعم يا صديقي
تباً
بدأت ولن تنتهي
عبدالله
عيني ترف 