..
يَا أَنْثَى جَزّأتْ جُزْءَ الرّحْمَةِ الوَحِيدِ الأَخِيرْ .. وَأَبْقَتْ مَاتَبَقّى لِلمُتَبَقّي الكَثِيرِ كَثِيرْ ..
شَاءَ المَطَرُ وَذِي القُرْبَى والأَوْلَى وَمَا أَكْتَفَى وَأَكْتَنّ أَنْ يُيَمِّمَ ِللسّقُوطِ شَبِيهاً فِي مَغَبّةِ سَوْءَةِ سُوءِ الظّنْ ..
شَاءَ الغَائِبُ والغُرْبَةُ واليُتمْ وَالوَفِيُّ الحُزنْ أَنْ يَعْبِرُوا إِلَى سَمَاحِ السّمَاحَةِ بِهِمْ وَلَهُمْ مَنُّ المَنْ ..